The movement at this boundary divided the East Pacific Rise and spawned the San Andreas transform fault, generating an oblique strike-slip component. وقد قسمت الحركة في هذه الحدود أعراف شرق المحيط الهادئ وأحدثت صدع تحويل سان أندرياس، مما نتج عنه جزء من صدع انزلاقي مائل.
It is generally accepted that a piece of the North American Plate was broken off and transported north as the East Pacific Rise propagated northward, creating the Gulf of California. ومن المقبول بصفة عامة أن جزءًا من صفيحة أمريكا الشمالية انفصل وانتقل إلى الشمال كما أن أعراف شرق المحيط الهادئ امتدت تجاه الشمال الشرقي مشكِّلةً خليج كاليفورنيا.
By Early Miocene time, much of the Farallon Plate had been consumed, and the seafloor spreading ridge that separated the Farallon Plate from the Pacific Plate (East Pacific Rise) approached North America. وفي وقت مبكر من فترة الميوسين تآكل معظم صفيحة فارالون واقتربت أعراف منتصف المحيط التي فصلت صفيحة فارالون عن صفيحة المحيط الهادي (أعراف شرق المحيط الهادئ) من أمريكا الشمالية.
In the Middle Miocene, the East Pacific Rise was subducted beneath North America ending subduction along this part of the Pacific margin; however, the Farallon Plate continued to subduct into the mantle. وفي منتصف فترة الميوسين، اندست أعراف شرق المحيط الهادئ تحت أمريكا الشمالية وانتهت بـالاندساس الصفيحي القاري على طول هذا الجزء من طرف المحيط الهادئ؛ ومع ذلك، استمرت صفيحة فارالون في الاندساس الصفيحي القاري في الدثار.
The westerly boundary is the Queen Charlotte Fault running offshore along the coast of Alaska and the Cascadia subduction zone to the north, the San Andreas Fault through California, the East Pacific Rise in the Gulf of California, and the Middle America Trench to the south. وفي الحدّ الغربي صدع الملكة شارلوت ممتدًا في البحر على طول ساحل آلاسكا ومنطقة هبوط كاسكاديا حتى الشمال، وصدع سان أندرياس عبر كاليفورنيا، وأعراف شرق المحيط الهادئ في خليج كاليفورنيا، وأخدود وسط أمريكا إلى الجنوب.
جوال إصدار